التخطي إلى المحتوى

قال لي ابني البالغ من العمر 12 سنة، فيما كنت أجرب هاتفي الجديد لايت فون 2: “لا أدري يا أبي، إنه يبدو بطيئاً وقديم التصميم بعض الشيء”. لقد اشتريت هذا الهاتف بديلاً لهاتفي آيفون المتهالك. وقررت ألا أشتري هاتف آيفون جديداً، أو أي هاتف ذكي آخر. أنا بحاجة إلى استراحة. ولهذا، قررت أن أبدأ السنة الجديدة بدون هاتف ذكي، حتى أجرب هذا الوضع الجديد بنفسي. لقد كان ابني محقاً. فقد بدا الهاتف منفراً في الاستخدام، كان بطيئاً وقديم التصميم بعض الشيء، ويفتقر إلى الرشاقة العصرية التي اعتدت على توقعها بسبب أجهزة آيفون. ولكن، هذا هو الهدف من هذه التجربة، أليس…

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.